[هذهِ سور القرآن
نقلتها لكم لان الكثير منا يجهل
فضلها واحكامها
والأكثر منا يتمنى معرفه ماجعله الله
من فضل لكل سورة من سور القرآن
اتمنى أن تستفيدوا من ذلك
وان لاتنسوني من خالص دعواتكم!
~ الفاتحة ~
** قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين .. ولعبدي ما سأل .
إذا قلت ( الحمدلله رب العالمين ) قال ربي ( حمدني عبدي )
( الرحمن الرحيم ) قال ربي ( أثنى علي عبدي )
( مالك يوم الدين ) قال ربي ( مجدني عبدي )
( إياك نعبد وإياك نستعين ) قال ربي ( هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل )
( إهدنا الصراط المستقيم.. صراط الذين أنعمت عليهم .. غير المغضوب عليهم ولا الضآلين ) قال ربي ( هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) .
**هي الفاتحة وأم الكتاب .
** وهي الشفاء من كل سم . وهي الرقية .
** هي أساس القرآن الكريم .. وأساس الفاتحة ( بسم الله الرحمن الرحيم ) .
** وسميت بالوقية يعني ( الواقية ) .. وبالكافية لأنها تكفي عما عداها ولا يكفي ما سواها .
** وهي السبع المثاني . وأم القرأن . والقرآن العظيم .
** وهي أعظم سورة في القرآن الكريم .. من قول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لأبي بن كعب رضي الله عنه .
** ما أنزلت مثلها من السور .. لا.. في التوراة .. ولا .. في الانجيل .. ولا في القرآن الكريم .
**وهي أخير سورة في القرآن الكريم كما روي لعبدالله بن جابر .
** نزل الوحي على النبي محمد صلى
الله عليه وسلم وقال له .. أبشر بنورين قد أتيتهم لك ولم آآتي بهم لنبي
قبلك .. فواتيح الكتاب ( الفاتحة ) والآيتين الآخيرتين من سورة البقرة ..
ما تقرآ حرف منهم إلا وأؤتيته .
~ البقـــرة ~
** هي سنام القرآن وذروته . نزل مع كل آية منها ثمانون ملكاً .
** أستخرج الرسول صلى الله عليه
وسلم ( الله لاإله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش فوصل بها سورة
البقرة . آية الكرسي فضلها عظيم .
** فيها آية الكرسي .. سيدة القرآن .
** البيت الذي يقرآ فيه سورة البقرة لا يدخله شيطان .
** فيها عشر آيات تطرد بها الشيطان من بيتك وتفوق المجنون .
الاربع آيات الاولات منها وآية الكرسي وآيتين بعدها والثلاث الآيات الآخيرة .
** من يقرآها في بيته ليلاً لا يدخل الشيطان بيته ثلاث ليال .. ومن يقرآها نهاراً لا يدخل الشيطان بيته ثلاثة أيام .
** الزهراوان ( البقرة وآل عمران )
.. كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان طير صواف يحاجان عن أهلهما ( الذين
يقرؤونهم دائماً ) يوم القيامة .
** قرائتها بركة وتركها حسرة .. ولا تستطيعها البطلة .. أي ما يحفظها شيطان وساحر ولا ينفذ من خلال قارئها .
** نزلت بالمدينة .
** فيها ألف خبر وألف امر وألف نهي .
من فضائل سورة البقرة أن الشيطان لا
يدخل بيتًا يقرأ فيه سورة البقرة. "عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال : لا تجعلوا بيوتكم قبورًا فإن البيت الذي
تقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان " صحيح الجامع.
~ آل عمـران ~
أبو أمامة الباهلي قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( اقرءوا القرآن فإنه
يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه اقرءوا الزهراوين البقرة وسورة
آل عمران فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما
غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف تحاجان عن أصحابهما
اقرءوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها
البطلة ) [ رواه مسلم ] ..
~
النســـاء~
** الزهراوان ( البقرة وآل عمران )
.. كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان طير صواف يحاجان عن أهلهما ( الذين
يقرؤونهم دائماً ) يوم القيامة .
** منها نزلت في وفد نجران . وكان قدومهم في السنة التاسعة من الهجرة .
** نزلت بالمدينة .
***
( وَجَاء الْمُعَذِّرُونَ مِنَ
الأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُواْ اللّهَ
وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )
التوبة .
~
المائــدة ~
** نزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم وهو راكب في راحلة فلم يستطيع تحملها ونزل من الراحلة .
** هي آية ثقيلة . تكاد من ثقلها تدق عضد ناقة الرسول صلى الله عليه وسلم ( العضباء )
~
الأنعــام ~
** نزلت في مكة .
** نزلت ليلاً جملة واحدة وحولها سبعون الف ملكاً يجارون حولها بالتسبيح .
** قال فيها الرسول صلى الله عليه
وسلم ( لقد شيع هذه السورة من الملائكة ما سد الافق ) وقال ( نَزَلَتْ
سُورَة الْأَنْعَام مَعَهَا مَوْكِب مِنْ الْمَلَائِكَة سَدَّ مَا بَيْن
الْخَافِقَيْنِ لَهُمْ زَجَل بِالتَّسْبِيحِ , وَالْأَرْض بِهِمْ تَرْتَجّ
" وَرَسُول اللَّه يَقُول " سُبْحَان اللَّه الْعَظِيم سُبْحَان اللَّه
الْعَظِيم " ) .
( يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا
رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُل لاَّ تَعْتَذِرُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ
نَبَّأَنَا اللّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) التوبة
~
الأعـراف ~
** هي الحجاب بين الجنة والنار .. سور له باب .
** هي للذين حسناتهم وسيائتهم متساوية .
** وكما روى إبن عباس رضي الله عنه
للأعراف .. انها تل ( شئ مرتفع ) بين الجنة والنار .. يحبس فيها أهل
الذنوب بين الجنة والنار . فإذا نظروا إلى اهل الجنة نادوا .. سلاما عليكم
.. وإذا نظروا إلى أهل النار .. قالوا .. ربنا لا تجعلنا مع القوم
الظالمين .. وينطلقون في نهر .. يقال له ( نهر الحياة ) .. حافتاه قصب
الذهب .. مكلل باللؤلؤ .. ترابه المسك .. وتتصلح ألوانهم .. وتبدوا في
نحورهم ( شامة بيضاء ) .. يعرفون بها وعلامة لهم .. فيأتيهم الله سبحانه
وتعالى .. فيقول لهم .. تمنوا ما شئتم .. فيتمنون .. فيقول سبحانه وتعالى
.. لكم الذي تمنيتم ومثله سبعون ضعفاً .. فيدخلون الجنة وفي نحورهم شامة
بيضاء يعرفون بها يسمون ( مساكين أهل الجنة ) .
** سئل الرسول صلى الله عليه وسلم
عن الاعراف .. فقال : هُمْ آخِر مَنْ يُفْصَل بَيْنهمْ مِنْ الْعِبَاد
فَإِذَا فَرَغَ رَبّ الْعَالَمِينَ مِنْ الْفَصْل بَيْن الْعِبَاد قَالَ
أَنْتُمْ قَوْم أَخْرَجَتْكُمْ حَسَنَاتكُمْ مِنْ النَّار وَلَمْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّة فَأَنْتُمْ عُتَقَائِي فَارْعَوْا مِنْ الْجَنَّة
حَيْثُ شِئْتُمْ " .
نقلتها لكم لان الكثير منا يجهل
فضلها واحكامها
والأكثر منا يتمنى معرفه ماجعله الله
من فضل لكل سورة من سور القرآن
اتمنى أن تستفيدوا من ذلك
وان لاتنسوني من خالص دعواتكم!
~ الفاتحة ~
** قال الله تعالى : ( قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين .. ولعبدي ما سأل .
إذا قلت ( الحمدلله رب العالمين ) قال ربي ( حمدني عبدي )
( الرحمن الرحيم ) قال ربي ( أثنى علي عبدي )
( مالك يوم الدين ) قال ربي ( مجدني عبدي )
( إياك نعبد وإياك نستعين ) قال ربي ( هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل )
( إهدنا الصراط المستقيم.. صراط الذين أنعمت عليهم .. غير المغضوب عليهم ولا الضآلين ) قال ربي ( هذا لعبدي ولعبدي ما سأل ) .
**هي الفاتحة وأم الكتاب .
** وهي الشفاء من كل سم . وهي الرقية .
** هي أساس القرآن الكريم .. وأساس الفاتحة ( بسم الله الرحمن الرحيم ) .
** وسميت بالوقية يعني ( الواقية ) .. وبالكافية لأنها تكفي عما عداها ولا يكفي ما سواها .
** وهي السبع المثاني . وأم القرأن . والقرآن العظيم .
** وهي أعظم سورة في القرآن الكريم .. من قول سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لأبي بن كعب رضي الله عنه .
** ما أنزلت مثلها من السور .. لا.. في التوراة .. ولا .. في الانجيل .. ولا في القرآن الكريم .
**وهي أخير سورة في القرآن الكريم كما روي لعبدالله بن جابر .
** نزل الوحي على النبي محمد صلى
الله عليه وسلم وقال له .. أبشر بنورين قد أتيتهم لك ولم آآتي بهم لنبي
قبلك .. فواتيح الكتاب ( الفاتحة ) والآيتين الآخيرتين من سورة البقرة ..
ما تقرآ حرف منهم إلا وأؤتيته .
~ البقـــرة ~
** هي سنام القرآن وذروته . نزل مع كل آية منها ثمانون ملكاً .
** أستخرج الرسول صلى الله عليه
وسلم ( الله لاإله إلا هو الحي القيوم ) من تحت العرش فوصل بها سورة
البقرة . آية الكرسي فضلها عظيم .
** فيها آية الكرسي .. سيدة القرآن .
** البيت الذي يقرآ فيه سورة البقرة لا يدخله شيطان .
** فيها عشر آيات تطرد بها الشيطان من بيتك وتفوق المجنون .
الاربع آيات الاولات منها وآية الكرسي وآيتين بعدها والثلاث الآيات الآخيرة .
** من يقرآها في بيته ليلاً لا يدخل الشيطان بيته ثلاث ليال .. ومن يقرآها نهاراً لا يدخل الشيطان بيته ثلاثة أيام .
** الزهراوان ( البقرة وآل عمران )
.. كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان طير صواف يحاجان عن أهلهما ( الذين
يقرؤونهم دائماً ) يوم القيامة .
** قرائتها بركة وتركها حسرة .. ولا تستطيعها البطلة .. أي ما يحفظها شيطان وساحر ولا ينفذ من خلال قارئها .
** نزلت بالمدينة .
** فيها ألف خبر وألف امر وألف نهي .
من فضائل سورة البقرة أن الشيطان لا
يدخل بيتًا يقرأ فيه سورة البقرة. "عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول
الله صلى الله عليه وسلم قال : لا تجعلوا بيوتكم قبورًا فإن البيت الذي
تقرأ فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان " صحيح الجامع.
~ آل عمـران ~
أبو أمامة الباهلي قال :
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( اقرءوا القرآن فإنه
يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه اقرءوا الزهراوين البقرة وسورة
آل عمران فإنهما تأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو كأنهما
غيايتان أو كأنهما فرقان من طير صواف تحاجان عن أصحابهما
اقرءوا سورة البقرة فإن أخذها بركة وتركها حسرة ولا تستطيعها
البطلة ) [ رواه مسلم ] ..
~
النســـاء~
** الزهراوان ( البقرة وآل عمران )
.. كأنهما غمامتان أو غيايتان أو فرقان طير صواف يحاجان عن أهلهما ( الذين
يقرؤونهم دائماً ) يوم القيامة .
** منها نزلت في وفد نجران . وكان قدومهم في السنة التاسعة من الهجرة .
** نزلت بالمدينة .
***
( وَجَاء الْمُعَذِّرُونَ مِنَ
الأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُواْ اللّهَ
وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ )
التوبة .
~
المائــدة ~
** نزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم وهو راكب في راحلة فلم يستطيع تحملها ونزل من الراحلة .
** هي آية ثقيلة . تكاد من ثقلها تدق عضد ناقة الرسول صلى الله عليه وسلم ( العضباء )
~
الأنعــام ~
** نزلت في مكة .
** نزلت ليلاً جملة واحدة وحولها سبعون الف ملكاً يجارون حولها بالتسبيح .
** قال فيها الرسول صلى الله عليه
وسلم ( لقد شيع هذه السورة من الملائكة ما سد الافق ) وقال ( نَزَلَتْ
سُورَة الْأَنْعَام مَعَهَا مَوْكِب مِنْ الْمَلَائِكَة سَدَّ مَا بَيْن
الْخَافِقَيْنِ لَهُمْ زَجَل بِالتَّسْبِيحِ , وَالْأَرْض بِهِمْ تَرْتَجّ
" وَرَسُول اللَّه يَقُول " سُبْحَان اللَّه الْعَظِيم سُبْحَان اللَّه
الْعَظِيم " ) .
( يَعْتَذِرُونَ إِلَيْكُمْ إِذَا
رَجَعْتُمْ إِلَيْهِمْ قُل لاَّ تَعْتَذِرُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ
نَبَّأَنَا اللّهُ مِنْ أَخْبَارِكُمْ وَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ
وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ
فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ ) التوبة
~
الأعـراف ~
** هي الحجاب بين الجنة والنار .. سور له باب .
** هي للذين حسناتهم وسيائتهم متساوية .
** وكما روى إبن عباس رضي الله عنه
للأعراف .. انها تل ( شئ مرتفع ) بين الجنة والنار .. يحبس فيها أهل
الذنوب بين الجنة والنار . فإذا نظروا إلى اهل الجنة نادوا .. سلاما عليكم
.. وإذا نظروا إلى أهل النار .. قالوا .. ربنا لا تجعلنا مع القوم
الظالمين .. وينطلقون في نهر .. يقال له ( نهر الحياة ) .. حافتاه قصب
الذهب .. مكلل باللؤلؤ .. ترابه المسك .. وتتصلح ألوانهم .. وتبدوا في
نحورهم ( شامة بيضاء ) .. يعرفون بها وعلامة لهم .. فيأتيهم الله سبحانه
وتعالى .. فيقول لهم .. تمنوا ما شئتم .. فيتمنون .. فيقول سبحانه وتعالى
.. لكم الذي تمنيتم ومثله سبعون ضعفاً .. فيدخلون الجنة وفي نحورهم شامة
بيضاء يعرفون بها يسمون ( مساكين أهل الجنة ) .
** سئل الرسول صلى الله عليه وسلم
عن الاعراف .. فقال : هُمْ آخِر مَنْ يُفْصَل بَيْنهمْ مِنْ الْعِبَاد
فَإِذَا فَرَغَ رَبّ الْعَالَمِينَ مِنْ الْفَصْل بَيْن الْعِبَاد قَالَ
أَنْتُمْ قَوْم أَخْرَجَتْكُمْ حَسَنَاتكُمْ مِنْ النَّار وَلَمْ
تَدْخُلُوا الْجَنَّة فَأَنْتُمْ عُتَقَائِي فَارْعَوْا مِنْ الْجَنَّة
حَيْثُ شِئْتُمْ " .